أقسام الكلام الكلام إما خبر وإما إنشاء، ولنتكلم الآن عن الخبر والخبر هو ما يحتمل الصدق والكذب، نحو محمد جالس، فإن كان هذا الكلام مطابقاً للواقع، بأن كان محمد جالساً، كان
كل ذلك تحت عنوان quot الميل الطبعي quot وقد وصل به الأمر إلى أن جعل من جسد هذا النبي بـإن في الآية استثناء، فإن قوله ع وما أبرئ نفسي متفرع عن قوله إن النفس لأمارة
1 آب أغسطس 2016 قد تمسك من تكلم وطعن في عصمة نبي الله يوسف وما جاء في قصته بعدة شبهات منها 1 – قوله تعالى وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ يوسف ٢٤،
ونجد أيضاً في كتاب الله تعالى وما أبرئ نفسي ، والذي قال هذا هو الكريم بن الكريم بن الكريم يوسف صلى الله عليه وعلى نبينا وسلم، يقول وما أبرئ نفسي إن النفس
قال أبو جعفر يقول يوسف صلوات الله عليه وما أبرئ نفسي من الخطأ والزلل فأزكيها من خلقه ، فينجيه من اتباع هواها وطاعتها فيما تأمرُه به من السوء ، إن ربي غفور رحيم
الهند غنية بالموارد المعدنية المختلفة وهي سوق مهم لمعالجة المعادن. مع ال…